راعي السمراء
مشرف سابق
- التسجيل
- 24 فبراير 2001
- المشاركات
- 1,700
- الإعجابات
- 0
تعثر آخر وفي تصفيات المجموعة الاولى، فبعد خسارته الاولى في ارضه وعندما تعادل مع البحرين بهدف لهدف وفقده لنقطتين ثمينتين كان في امس الحاجة لهما في مباراته الثانية امام ايران لكن كما يبدو ان وضع المنتخب السعودي غير مطمئن وهوالمرشح الاوفر حظا عن مجموعته.
كان المرعب في لقاء ايران امس الاول مسالما لأبعد الحدود وهذا ماظهر من خلال اداء لاعبيه الشوط الاول فمدربهم سلوبودان يبدو انه اقتنع بالتعادل منذ البداية وعمل لها طوال الشوط الاول مع بعض الارتدادات السعودية.
لكن في لغة كرة القدم لايعترف بهذا الاسلوب وقد مضى ،عليه الزمن واصبح منسيا خصوصا اذا كان خصمك بمستوى المنتخب الايراني ، الذي لايقل عن السعودية في الاداء والمستوى والخبرة والمهارات الفردية اضافة الى انها تلعب في ارضها وامام 20 الف متفرج حولوا المرعب الى خيال والسبب هو سلوبودان .
كان الاجدى بسلوبودان ان يمتص حماس لاعبي ايران في بداية المباراة وحتى منتصف الشوط الاول لكن على مايبدو انه استحسن الاداء الدفاعي ناسيا انه بحاجة لاية نقطة اذا اراد المضي في المنافسة على صدارة المجموعة.، وهل كان يعتقد ان مدرب ايران سيرضى بالخروج بتعادل اشبه بالخسارة كما حصل مع سلوبودان في مباراته السابقة مع البحرين.
يبدو لنا انه لم يتعلم من الدرس السابق الذي لقنه اياه لاعبو البحرين الذين ادركوا التعادل لانهم هاجموا وسجلوا وتقدموا وحتى الدقيقة 85 من عمر المباراة فحصلوا على تعادل من الاخضر بتوقيعه وامام جماهيره ،كرة القدم في تجدد دائم ولايزال سلوبودان يقاتل للتعادل في لقاء ايران واوهم نفسه ببعض الهجمات المرتدة انه يهدد المرمى الايراني لكن معادلة المباراة لم يعرفها سلوبودان ولاندري هل فهم اللعبة انه لازال على فكره.. وهل سيبقى في منصبه ام ان رياح التغيير ستبعده عن تدريب الاخضر في هذا التوقيت الصعب نقول من رضي ،بالتعادل في ملعبه لابد وان يرضى بالخسارة خارجه. والمباراة الثالثة ستكون في المنامة امام العراق حيث المباراة لها طابع خاص كون الخصم هوالفريق العراقي والخارج بخسارة قاسية امام البحرين والساعي للتعويض بالاضافة لخصم ثان هو جمهور البحرين الفرح بصدارة المجموعة الاولي فهل يبقى سلوبودان حتى ذلك التاريخ ام ان التفنيش يرحمه قبل خوض ملحمة المنامة. الضحية اليوم ليس المذكور بالتأكيد وكلامنا ليس دفاعا او هجوما على سلوبودان ولكن حزنا على الاخضر مرعب اسيا الذي اصبح في وضع لايحسد عليه يحتل المركز الرابع بنقطة يتيمة بينما تربعت البحرين على الصدارة والعراق ثانيا وايران ثالثة ويبقى الاخضر متقدما بنقطة على تايلاند وهذا هو شأن المستطيل الاخضر يا أخضر
كان المرعب في لقاء ايران امس الاول مسالما لأبعد الحدود وهذا ماظهر من خلال اداء لاعبيه الشوط الاول فمدربهم سلوبودان يبدو انه اقتنع بالتعادل منذ البداية وعمل لها طوال الشوط الاول مع بعض الارتدادات السعودية.
لكن في لغة كرة القدم لايعترف بهذا الاسلوب وقد مضى ،عليه الزمن واصبح منسيا خصوصا اذا كان خصمك بمستوى المنتخب الايراني ، الذي لايقل عن السعودية في الاداء والمستوى والخبرة والمهارات الفردية اضافة الى انها تلعب في ارضها وامام 20 الف متفرج حولوا المرعب الى خيال والسبب هو سلوبودان .
كان الاجدى بسلوبودان ان يمتص حماس لاعبي ايران في بداية المباراة وحتى منتصف الشوط الاول لكن على مايبدو انه استحسن الاداء الدفاعي ناسيا انه بحاجة لاية نقطة اذا اراد المضي في المنافسة على صدارة المجموعة.، وهل كان يعتقد ان مدرب ايران سيرضى بالخروج بتعادل اشبه بالخسارة كما حصل مع سلوبودان في مباراته السابقة مع البحرين.
يبدو لنا انه لم يتعلم من الدرس السابق الذي لقنه اياه لاعبو البحرين الذين ادركوا التعادل لانهم هاجموا وسجلوا وتقدموا وحتى الدقيقة 85 من عمر المباراة فحصلوا على تعادل من الاخضر بتوقيعه وامام جماهيره ،كرة القدم في تجدد دائم ولايزال سلوبودان يقاتل للتعادل في لقاء ايران واوهم نفسه ببعض الهجمات المرتدة انه يهدد المرمى الايراني لكن معادلة المباراة لم يعرفها سلوبودان ولاندري هل فهم اللعبة انه لازال على فكره.. وهل سيبقى في منصبه ام ان رياح التغيير ستبعده عن تدريب الاخضر في هذا التوقيت الصعب نقول من رضي ،بالتعادل في ملعبه لابد وان يرضى بالخسارة خارجه. والمباراة الثالثة ستكون في المنامة امام العراق حيث المباراة لها طابع خاص كون الخصم هوالفريق العراقي والخارج بخسارة قاسية امام البحرين والساعي للتعويض بالاضافة لخصم ثان هو جمهور البحرين الفرح بصدارة المجموعة الاولي فهل يبقى سلوبودان حتى ذلك التاريخ ام ان التفنيش يرحمه قبل خوض ملحمة المنامة. الضحية اليوم ليس المذكور بالتأكيد وكلامنا ليس دفاعا او هجوما على سلوبودان ولكن حزنا على الاخضر مرعب اسيا الذي اصبح في وضع لايحسد عليه يحتل المركز الرابع بنقطة يتيمة بينما تربعت البحرين على الصدارة والعراق ثانيا وايران ثالثة ويبقى الاخضر متقدما بنقطة على تايلاند وهذا هو شأن المستطيل الاخضر يا أخضر