maximilianes
عضو نشيط
- التسجيل
- 9 ديسمبر 2003
- المشاركات
- 432
- الإعجابات
- 0
انا لبناني واقول لا مجال للمقارنة لاحد مع المجرم صدام حسين
قد يقارن صدام مع شارون
وليس باي انسان اخر
قد يقارن صدام مع شارون
وليس باي انسان اخر
===========إبن الوادي العزيز ..
كنت أعرف عنك الحصافة ، والأناة في إبداء الرأي ، بعد تقليبه على جميع الوجوه .. مابلك الآن اندفعت وشننت هجومك القاسي على صدام ، وكأنك صدقت كل ما قاله ، وسمح بنشره الأعداء ، دون أن يساورك شك ..
الكثير منا رأى بالصوت والصورة كيف ما سموه بتحرير المجندة الإمريكية من أحد المستشفيات ، واعتبروا ما قاموا به عملا خارقا للعادة ..
لم لم يفعلوا الشيئ ذاته ، عندما اعتقلوا صداما ؟ ..
أخي العزيز ، يجب ألا نفقد ثقتنا بأنفسنا ، لأن هذا هو مايريده العدو ..
حياك الله
[color=0000FF]صدقت يا أبا قيس
أخي المندفع
ما كنت أحسب أن أفقك بهذا الضيق وأن أخلاقك بهذا المستوى المحزن .
الأشتراكي بغض النظر عما لحق بسمعته جرّا ثلة من قادته الفاسدين يظل حزباً عريقاً ويؤسفني بأن أقول لك حاشا على الله أن يقبل الحزب بقاء أمثالك بين جنباته ، أنت تظر بسمعته ولا ترتقي بها .
سلام. [/B]
-----------------------------انا لبناني واقول لا مجال للمقارنة لاحد مع المجرم صدام حسين
قد يقارن صدام مع شارون
وليس باي انسان اخر
==============================عزيزي ابن الوادي قد اوافقك الرأي في بعض ما رميت ألية
اما بالنسبة لصدام حسين فقد أدى كل ما كان علية من واجب في الدفاع عن كرامته وكرامة العراق والأمة العربية
وأذا كان هناك من ذل وعار وجبن فهو لحكام العرب الذي اتمنى بأن تكون نهايتهم على يد شعوبهم وليس على يد الأجانب
ماذا تريد من شخص مغدور فيه أن يفعل دخلوا علية للمزرعة وهو نايم لايستطيع حتى الدفاع عن نفسة
ودمت
==================صداام حسين هو رائيس بعقليه قبليه
منجزاته انه اول دوله من دول العالم الثالث يطلق صاروخ الى الفضا بنجاح
وارسلت له القيادات العربيه التهاني بهذه المناسبه منها من الملك فهد ومن ال الصباح وحسني وووووو
لم يصلح علاقته مع امريكا ولا مع اسرائيل وقال بكل فخر ساحرق نصف اسرائيل
ومن يومها حطت امريكا عينها عليه واطلقت عليه ثور بغداد
ولا ننكر دكتاتوريته المطلقه
ولكن لو استسلم لاسرائيل واعترف بها ماحصل له الذي حصل
=========================[color=0033FF]عزيزي أبن الوادي
ولاعجب إن كان رعماؤنا هكذا يخافون من لقاء الموت
فقد سأل الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك وهو خير منهم وأفضل
العالم الجليل أبي حازم المدائني
فقال: يا أبا حازم: لماذا نكره الموت؟
فقال أبو حازم: لأنكم خربتم الآخرة، وعمرتم الدنيا
والإنسان يكره أن ينتقل من العمران إلى الخراب،
فقال سليمان: كيف القدوم على الله؟
فقال أبو حازم: أما المحسن، فكالغائب يقدم على أهله وأما المسيء فكالعبد الآبق يقدم على مولاه،
ألقي القبض عليه، واقتيد إلى مولاه بجرم الهرب،
أما العبد المؤمن فكالغائب يرد إلى مولاه،
فقال: يا أبا حازم ما لنا عند الله؟
فقال أبو حازم: اعرض نفسك على كتاب الله تعلم ما لك عند الله،
وهذا الكلام لنا جميعاً.
نسأل الله أن يحسن ختامنا
وأن يجعل خير أيامنا يوم نلقاه
ولك خالص التحيات المعطرة بعبق البُن[/color]