الدكتور محمد السعدي
الأمين العام المساعد للتجمع اليمني للإصلاح
- التسجيل
- 22 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 46
- الإعجابات
- 0
أهلاً بالدكتور محمد السعدي
أقدرُ لكَ تواجدكَ بأعالي التراحيبِ
وما أودُّ الشؤالَ عنهُ هو كالتالي:.
1- هل تراى أن اللقاءَ المشترك أكسبَ التجمع اليمني للإصلاحَ أم العكسِ أم كانَ تضحيةً من أجلِ التآلفِ وتوحيدِ الرؤيةِ لأجلِ اليمنِ وطناً وإنساناً؟
2- لو تحدثم بسمِ هموم هذا الشعبِ الفقير المريض الجاهلِ وتركتمُ الجدال من أجلِ رسمِ سياساتٍ ديمقراطيةٍ مع الحاكمِ أليسَ جوعُ المواطن وفقرهِ وجهلهِ أولى من أن يُصاغَ لهُ قانون ما تركهُ الجوعُ ليفهمهُ؟
3- ماهي الخيارات ما لو تمتْ الإنتخابات بدونِ لقاءٍ مشترك وسارت في طابورها المعروفِ بمعرَّّفِ "انتخابات المحافظين" ؟
4- هل تلمسون ثقة من الشعبِ و تعلقون َعليهِ مقابل َذلكَ آمالاً. أم كلٌُ في فلكِ يسبحون كما هو الحال؟
طلال الحذيفي
- إجابة السؤال الأول:
العمل الجماعي يتطلب تنازلات وتضحيات من كل الأطراف، فالمهام الضخمة تحتاج إلى ترابط كل القوى، ونحن اليوم نعتقد أن مشكلات الوطن أضخم من المؤتمر والمشترك، ولذلك نسعى إلى تشاور وطني لإشراك الناس في تحليل الوضع وحله.
بعض الأسئلة سبق الإجابة عليها.
-إجابة السؤال الأخير:
الشعب هو الذي تراهن عليه القوى السياسية، وتسعى لخدمته، رغم ما يوجد من عقبات مثل نسبة الأمية العالية، التشتت السكاني، صعوبة الاتصال، انحصار المفاهيم الديمقراطية، لكنه الهدف وهو الوسيلة.
العمل الجماعي يتطلب تنازلات وتضحيات من كل الأطراف، فالمهام الضخمة تحتاج إلى ترابط كل القوى، ونحن اليوم نعتقد أن مشكلات الوطن أضخم من المؤتمر والمشترك، ولذلك نسعى إلى تشاور وطني لإشراك الناس في تحليل الوضع وحله.
بعض الأسئلة سبق الإجابة عليها.
-إجابة السؤال الأخير:
الشعب هو الذي تراهن عليه القوى السياسية، وتسعى لخدمته، رغم ما يوجد من عقبات مثل نسبة الأمية العالية، التشتت السكاني، صعوبة الاتصال، انحصار المفاهيم الديمقراطية، لكنه الهدف وهو الوسيلة.