olofi55
عضو نشيط
- التسجيل
- 20 نوفمبر 2004
- المشاركات
- 424
- الإعجابات
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني في المجلس اليمني احببت ان اضع رأيي في برنامج يوم امس في الجزيره "زياره خاصه"مع الشيخ الزنداني لعلي اجد من يوضح بدقه مارأيناه امس
وللأمانه فأنا من محبي الشيخ ولايبغظه الا حاقد ولكن الشيخ يوم امس فاجئنا بشخصيه مختلفه ورده فعل غير مبرره لم نتوقعها ابدا تصدر منه
ومنها الأنفعال الزائد والغضب السريع واتهام المذيع ولاحول ولاقوه الا بالله وكأن الشيخ سوف يساق الى السجون الأمريكيه في تلك اللحظه ووكنت اتمنى من الشيخ ان يكون اكثر هدؤا مع المذيع بغض النظر عن دوافعه وان يقول كلمه الحق ولايخفيها لأن من وصل الى هذه الدرجه من العلم يفترض فيه ان لايخاف الا الله وحده
والملاحظ ان الشيخ في مجمل الحلقه الأولى كان قد جانبه الصواب وغير موفق ونتمنى ان لايكون كذلك في بقيه الحلقات وان يصدح بكلمه الحق ولو بماتيسر منه وان لايخفي الحقائق من باب المصلحه الشخصيه والتبرير بأن "العالم اليوم مختلف"
كلامه عن الشيخ اسامه يمكن ان يكون كلام شخص لايعرف الشيخ اسامه اما هو فيعرفه حق المعرفه ونصره المسلم بالكلمه من الواجبات خصوصا في هذا الزمن الملىء بالفتن ومن شخصيه مثل الزنداني الذي قد يؤدي كلامه الى نتيجه عكسيه على سمعه المجاهدين الذي كان معهم ويعرفهم حق المعرفه
واذا كانت دبلوماسيه الشيخ للمصلحه العامه فالمصلحه العامه تفرض عليه قول كلمه الحق وليس العكس
واذا كانت هذه الدبلوماسيه في الرد لمصلحه خاصه فأن الشيخ قد اثر نفسه على المصلحه العامه للأمه
ولكن الغريب ان الشيخ تكلم بصراحه ووضوح فيما يخص محاولة اغتياله وكاد ان يوضح صراحه المتهم والله كأنني شعرت ان الشيخ كان كل همه هو الدفاع عن نفسه من الموت ولايهمه الدفاع عن الأخرين وكانت سيطرته وقمعه واضحه على المذيع ولم يرفق به في حين رأينا المذيع يحاور الكثير من الشخصيات اليمنيه وغير اليمنيه بكافه اتجاهاتها ولم يتجاوزوا وتحملوا استفزاز المذيع اما الشيخ الزنداني بكل علمه وسماحته بدا ضعيفا متسرعا
نتمنى من الشيخ الجليل ان يكون اكثر اتزانا وصراحه وقوه وجرأه في قول كلمه الحق فقد قال كلمه الحق من هم ادنا منه ويكفينا من الشيخ خذلانه لحزبه اثناء الأنتخابات لأسباب لانعلمها وسياسه التوازن واللعب على الحبلين لم تعد تجدي ولن نفر من بين يدي الله بالسياسه فاليمن اليوم في امس الحاجه الى كلمه الحق خصوصا من المشائخ والعلماء ومنهم الزنداني
فنرجوا منه تقديم المصلحه العامه على المصلحه الخاصه فالله سبحانه وتعالى احق ان يخشى منه واذا كان هذا حال مشائخنا فكيف بالعامه الذين يقتدوا بهم
والله من وراء القصد
اخواني في المجلس اليمني احببت ان اضع رأيي في برنامج يوم امس في الجزيره "زياره خاصه"مع الشيخ الزنداني لعلي اجد من يوضح بدقه مارأيناه امس
وللأمانه فأنا من محبي الشيخ ولايبغظه الا حاقد ولكن الشيخ يوم امس فاجئنا بشخصيه مختلفه ورده فعل غير مبرره لم نتوقعها ابدا تصدر منه
ومنها الأنفعال الزائد والغضب السريع واتهام المذيع ولاحول ولاقوه الا بالله وكأن الشيخ سوف يساق الى السجون الأمريكيه في تلك اللحظه ووكنت اتمنى من الشيخ ان يكون اكثر هدؤا مع المذيع بغض النظر عن دوافعه وان يقول كلمه الحق ولايخفيها لأن من وصل الى هذه الدرجه من العلم يفترض فيه ان لايخاف الا الله وحده
والملاحظ ان الشيخ في مجمل الحلقه الأولى كان قد جانبه الصواب وغير موفق ونتمنى ان لايكون كذلك في بقيه الحلقات وان يصدح بكلمه الحق ولو بماتيسر منه وان لايخفي الحقائق من باب المصلحه الشخصيه والتبرير بأن "العالم اليوم مختلف"
كلامه عن الشيخ اسامه يمكن ان يكون كلام شخص لايعرف الشيخ اسامه اما هو فيعرفه حق المعرفه ونصره المسلم بالكلمه من الواجبات خصوصا في هذا الزمن الملىء بالفتن ومن شخصيه مثل الزنداني الذي قد يؤدي كلامه الى نتيجه عكسيه على سمعه المجاهدين الذي كان معهم ويعرفهم حق المعرفه
واذا كانت دبلوماسيه الشيخ للمصلحه العامه فالمصلحه العامه تفرض عليه قول كلمه الحق وليس العكس
واذا كانت هذه الدبلوماسيه في الرد لمصلحه خاصه فأن الشيخ قد اثر نفسه على المصلحه العامه للأمه
ولكن الغريب ان الشيخ تكلم بصراحه ووضوح فيما يخص محاولة اغتياله وكاد ان يوضح صراحه المتهم والله كأنني شعرت ان الشيخ كان كل همه هو الدفاع عن نفسه من الموت ولايهمه الدفاع عن الأخرين وكانت سيطرته وقمعه واضحه على المذيع ولم يرفق به في حين رأينا المذيع يحاور الكثير من الشخصيات اليمنيه وغير اليمنيه بكافه اتجاهاتها ولم يتجاوزوا وتحملوا استفزاز المذيع اما الشيخ الزنداني بكل علمه وسماحته بدا ضعيفا متسرعا
نتمنى من الشيخ الجليل ان يكون اكثر اتزانا وصراحه وقوه وجرأه في قول كلمه الحق فقد قال كلمه الحق من هم ادنا منه ويكفينا من الشيخ خذلانه لحزبه اثناء الأنتخابات لأسباب لانعلمها وسياسه التوازن واللعب على الحبلين لم تعد تجدي ولن نفر من بين يدي الله بالسياسه فاليمن اليوم في امس الحاجه الى كلمه الحق خصوصا من المشائخ والعلماء ومنهم الزنداني
فنرجوا منه تقديم المصلحه العامه على المصلحه الخاصه فالله سبحانه وتعالى احق ان يخشى منه واذا كان هذا حال مشائخنا فكيف بالعامه الذين يقتدوا بهم
والله من وراء القصد