الشاحذي
مشرف سابق
- التسجيل
- 16 أبريل 2003
- المشاركات
- 18,231
- الإعجابات
- 10
يصفه أكثر الناس حباً له أنه إنسان , وهو وصف يتفق معه أشد الناس اختلافاً معه.
يتميز الرجل بطبيعته السياسية التي انصهرت في شخصيته لكل من يعرفه, سجاياه الشخصية كانت نقاطا ًمظلمة لم يحاول أحد إقحامها لأن ضيفنا الكريم من أولئك القليلون الذين تذوب حياتهم الشخصية في الهمّ المشترك وهو ديدن العظماء في كل عصر وحين .
يكاد يكون أكثر الفرسان الذين حملوا لواء الحقيقة والمواقف المبدئية ولا يمنعه ذلك من الوصول إلى أنصاف الحلول تقصيراً للطرق.
عشق الكثيرون اختزالاته السياسية وتوصيفاته الحاذقة للأوضاع السياسية اليمنية , وترقب الكثيرون للطريقة التي يتعامل بها مع الحدث اللحظي كونه مؤشر لا يخيب .
يصفه البعض بأنه متكتم وغير واضح ويفضل اللون الرمادي , ويقف لهم الآخرون موقفاً مضاداً من أن الرجل يتخاطب بلغة لم يتعودها الناس على لسان الساسة .
كان مع المرحوم جار الله عمر مهندسا فكرة اللقاء المشترك التي كانت مغامرة غير محسوبة النتائج لدى أكثر الناس تفاؤلاً وجمعاً بين نقائض في ذهنية أكثر الناس تعقلاً , ولكن الواقع اليوم يثبت أن ما كان أضغاث أحلام صار اليوم مارداً يشكل الواقع السياسي اليمني .
مات رفيق الفكرة فاستمر على لهيب الإصرار يقود دفة سفينتها ويمخر بها عباب خضم سياسي متلاطم كثرت فيه الأمواج وتوالت ولم تزد الربان إلا إصراراً على الوصول.
لن أطيل كثيراً عليكم فضيفنا اليوم هو الأستاذ :
_______________________________
أترك لكم فرصة مصافحة ضيفنا الكريم آملاً التقيد بالآتي :
أ- تجنب تكرار الأسئلة .
ب- الابتعاد عن المسائل الشخصية والتقييمات الشخصية .
ت- كل رد يحمل استفزازاً دون فكرة وهجوماً غير مبرر نأسف مقدماً إلى بتره .
ث- أن تكون الأسئلة موجهة للضيف الكريم غير مبتعدة به إلى أماكن أخرى.
ج- أن تكون الأسئلة ( واضحة – مباشرة – مختصرة قدر الإمكان ) .
تنويه : نظراً لأن وقت الأستاذ قحطان ليس في ملكه فإن هذا الحوار قد يتوقف لفترات متقطعة لحين فسحة من الوقت يتمكن فيها الأستاذ من التواصل معكم , وسنعمل جاهدين على تذليل كافة الصعوبات التي قد تحول دون ذلك كما أننا لن نستثني أو وسيلة لإيصال صوتكم إلى أصحاب القرار وعلى رأسهم ضيفنا ..
والسلام عليكم ..
يتميز الرجل بطبيعته السياسية التي انصهرت في شخصيته لكل من يعرفه, سجاياه الشخصية كانت نقاطا ًمظلمة لم يحاول أحد إقحامها لأن ضيفنا الكريم من أولئك القليلون الذين تذوب حياتهم الشخصية في الهمّ المشترك وهو ديدن العظماء في كل عصر وحين .
يكاد يكون أكثر الفرسان الذين حملوا لواء الحقيقة والمواقف المبدئية ولا يمنعه ذلك من الوصول إلى أنصاف الحلول تقصيراً للطرق.
عشق الكثيرون اختزالاته السياسية وتوصيفاته الحاذقة للأوضاع السياسية اليمنية , وترقب الكثيرون للطريقة التي يتعامل بها مع الحدث اللحظي كونه مؤشر لا يخيب .
يصفه البعض بأنه متكتم وغير واضح ويفضل اللون الرمادي , ويقف لهم الآخرون موقفاً مضاداً من أن الرجل يتخاطب بلغة لم يتعودها الناس على لسان الساسة .
كان مع المرحوم جار الله عمر مهندسا فكرة اللقاء المشترك التي كانت مغامرة غير محسوبة النتائج لدى أكثر الناس تفاؤلاً وجمعاً بين نقائض في ذهنية أكثر الناس تعقلاً , ولكن الواقع اليوم يثبت أن ما كان أضغاث أحلام صار اليوم مارداً يشكل الواقع السياسي اليمني .
مات رفيق الفكرة فاستمر على لهيب الإصرار يقود دفة سفينتها ويمخر بها عباب خضم سياسي متلاطم كثرت فيه الأمواج وتوالت ولم تزد الربان إلا إصراراً على الوصول.
لن أطيل كثيراً عليكم فضيفنا اليوم هو الأستاذ :
محمد قحطان ..
وهو علم من أعلام التأريخ اليمني المعاصر ولا يحتاج إلى تعريف لأنه أشهر من نار على علم. _______________________________
أترك لكم فرصة مصافحة ضيفنا الكريم آملاً التقيد بالآتي :
أ- تجنب تكرار الأسئلة .
ب- الابتعاد عن المسائل الشخصية والتقييمات الشخصية .
ت- كل رد يحمل استفزازاً دون فكرة وهجوماً غير مبرر نأسف مقدماً إلى بتره .
ث- أن تكون الأسئلة موجهة للضيف الكريم غير مبتعدة به إلى أماكن أخرى.
ج- أن تكون الأسئلة ( واضحة – مباشرة – مختصرة قدر الإمكان ) .
تنويه : نظراً لأن وقت الأستاذ قحطان ليس في ملكه فإن هذا الحوار قد يتوقف لفترات متقطعة لحين فسحة من الوقت يتمكن فيها الأستاذ من التواصل معكم , وسنعمل جاهدين على تذليل كافة الصعوبات التي قد تحول دون ذلك كما أننا لن نستثني أو وسيلة لإيصال صوتكم إلى أصحاب القرار وعلى رأسهم ضيفنا ..
والسلام عليكم ..