هـو الله باري الخلق والخلق iiكلهم إمـاءٌ لـه طـوعا جميعا وأَعبُدُ
وأنـى يكون الخلق كالخالق iiالذي يــدوم ويـبقى والـخليقة تـنفد
ولـيس لـمخلوق من الدهر جدة ومـن ذا عـلى مر الحوادث iiيخلد
وتفنى ولا يبقى سوى الواحد الذي يـميت ويـحيي دائـبا ليس iiيهمد
سلمت ايها المهند وعلى القوه ودربك سماح