المتابع
عضو متميز
- التسجيل
- 6 أكتوبر 2004
- المشاركات
- 1,928
- الإعجابات
- 0
يبدوا ان الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر رئيس المجلس النيابي في اليمن قد خرج من موقعه الذي كان يتربعه منذان اتى الرئيس على عبدالله صالح الى السلطة والذي كان حينها المرجع الاول والاخير وصمام امان النظام حينما تشتد الامور السياسية وحتى الحروب فكان الرئيس يعتبره الحليف الاول ومنذ ان تعرض الشيخ عبدالله الى حادث مروري في افريقيا هذا الحادث الذي مازال عليه علامت استفهام ..
نقول هل بدء العد التنازلي لسحب البساط من الشيخ عبد الله كما يعتقد البعض بل كثيراً من الناس المتابعون للشان اليمنى يعتبر ان استمرار هذه التحالف اصبح عبى على الرئيس في وقت اتسعت فيه البلاد وتغيرت خارطة التحالفات واصبح لدي الرئيس جيش كبير وحرس جمهوري وامن قوي قادر على حسم اي صراع او مناوشة من اي قبيل وان الرئيس بات مطمئن لقيادات وولى هذا الجيش وانه لايشعر بعد اليوم ان هناك ضرورة في استمرار هذا التحالف القديم المكلف سياسياً وماديأ وتفعيل قانون رئاسة المجلس النيابي بحيث تكون دورية سنتين لكل نائب من رئاسة المجلس تعتبر رسالة واضحة لابد للشيخ انه قد فهمها ومعنى هذا ان حاول الشيخ ان يرشح نفسه مرة اخرى فسيكون موقعه في قاعت المجلس وليس في رئاسة المجلس وانا شخصيالآ اعتقد ان الشيخ سوف يرشح نفسه في الانتخابات القادمة خصوصاً بعد استمرار النقد اللأذع للشيخ بعد تصريحه المشهور ان البلاد آيلة الى نفق مظلم بالرغم ان الشيخ حاول تخفيف الوضع وحدة الصراع في تصريحاته الاخيرة بل ان هناك بوادر تدل على ذلك الموقف النهائي ..
فيي مهاجمت الشيخ من قبل نواب الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام خير دليل على ان هناك ضوء اخضر قد اعطى من صاحب المكان الرفيع وان الايام القادمة سوف تكون برهان واضح لالبس فيه هذا الوضع الجديد سوف يتضح معالمه اكثر عندما يكون الامر جلياً وواضحاً للشيخ هل سوف يعتبر الامر عادي جداً ام انه سوف يعتبر ذلك نكران الجميل من قبل الرئيس وانه بمجرد ما ان وصل الامر الى مرحلة الاطمئنان على النطام الذي اصبح الرئيس لاعبه الوحيد انتهت لعب التعحالفات القديمة وتأسست تحالفات جديده تكون ضرورتها ممتدة بطبيعت المساحة الجغرافية للوطن اليمن بعد الوحدة وبعد التاكد الحاسم من انحسار قوة الحزب الاشتراكي في المناطق الجنوبية عسكريأً
ان هذا الوضع الجديد سوف يكون عامل حاسم لقوى المعارضة وموقف الشيخ من الاحداث و له كفت الميزان سلباً او ايجاباً على الاقل سياسياً..
نقول هل بدء العد التنازلي لسحب البساط من الشيخ عبد الله كما يعتقد البعض بل كثيراً من الناس المتابعون للشان اليمنى يعتبر ان استمرار هذه التحالف اصبح عبى على الرئيس في وقت اتسعت فيه البلاد وتغيرت خارطة التحالفات واصبح لدي الرئيس جيش كبير وحرس جمهوري وامن قوي قادر على حسم اي صراع او مناوشة من اي قبيل وان الرئيس بات مطمئن لقيادات وولى هذا الجيش وانه لايشعر بعد اليوم ان هناك ضرورة في استمرار هذا التحالف القديم المكلف سياسياً وماديأ وتفعيل قانون رئاسة المجلس النيابي بحيث تكون دورية سنتين لكل نائب من رئاسة المجلس تعتبر رسالة واضحة لابد للشيخ انه قد فهمها ومعنى هذا ان حاول الشيخ ان يرشح نفسه مرة اخرى فسيكون موقعه في قاعت المجلس وليس في رئاسة المجلس وانا شخصيالآ اعتقد ان الشيخ سوف يرشح نفسه في الانتخابات القادمة خصوصاً بعد استمرار النقد اللأذع للشيخ بعد تصريحه المشهور ان البلاد آيلة الى نفق مظلم بالرغم ان الشيخ حاول تخفيف الوضع وحدة الصراع في تصريحاته الاخيرة بل ان هناك بوادر تدل على ذلك الموقف النهائي ..
فيي مهاجمت الشيخ من قبل نواب الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام خير دليل على ان هناك ضوء اخضر قد اعطى من صاحب المكان الرفيع وان الايام القادمة سوف تكون برهان واضح لالبس فيه هذا الوضع الجديد سوف يتضح معالمه اكثر عندما يكون الامر جلياً وواضحاً للشيخ هل سوف يعتبر الامر عادي جداً ام انه سوف يعتبر ذلك نكران الجميل من قبل الرئيس وانه بمجرد ما ان وصل الامر الى مرحلة الاطمئنان على النطام الذي اصبح الرئيس لاعبه الوحيد انتهت لعب التعحالفات القديمة وتأسست تحالفات جديده تكون ضرورتها ممتدة بطبيعت المساحة الجغرافية للوطن اليمن بعد الوحدة وبعد التاكد الحاسم من انحسار قوة الحزب الاشتراكي في المناطق الجنوبية عسكريأً
ان هذا الوضع الجديد سوف يكون عامل حاسم لقوى المعارضة وموقف الشيخ من الاحداث و له كفت الميزان سلباً او ايجاباً على الاقل سياسياً..