كاتب رأي
عضو فعال
- التسجيل
- 6 أكتوبر 2003
- المشاركات
- 643
- الإعجابات
- 0
[align=right]المجلس اليمني ,,
صحيفة إكترونية تلحق بركب ألإعلام ألمرئي والمسموع والمكتوب ولاشك إن كثير من مرتد الشبكة العنكبوتية يبحث عن مثل هذه المواقع ليتزود بملومات عن الوطن وغيرها من العلوم والمعلومات ,, ويبحثون أيضاً عن حرية التعبير ليوصلوا اصوتهم إلى مسامع ألأخرين ,,,
وعند حصولي على رابط هذا الموقع كنت متلهف لقرأة ما فيه من معلومات جم من خلال الكُتاب والمتداخلين وكان قلبي مزود بالحب والأخاء ووجدت فيه كثير اً من الفوائد ,,
ولكن ما لاحظته هنا هو عدم مناقشة الحالات الإجتماعة وغيرها من المشاكل الحقيقية على أرض الواقع والابحار فيها وإظهار تلك الحالات للإعلام ليرفعوها إلى مقام ألإدارات ألحكومية والجهات المختصة لمعالجتها ووضع حداً لها وتبنيها ,,
ومن واجب القائمين عليه في تبني تلك المشاكل ليزعجوا بها الجهات المختصة لإجاد حلول حقيقية لها وهذا هو المفروض من ألإعلام ,,
ولكن سرعان ما تغير قلبي وكان الندم ينتظرني مما يحصل فيه من تمييز عنصري وإطهاد حقيقي للكثير من الكُتاب والمتداخلين وكثر التشاكي من سوء أفعال أصحاب النفوذ هنا وهذا واقع يجب أن يقبله من نقصده بكلامنا (والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية) ,,,
وايضاً ما لفت إنتباهي هو تمزيق القلوب ورمي التهم جزافاً لشخص من يطرح الموضوع أو مشكلة ما و دون أن يناقش ما تحتوية تلك المشاركة سوأ كانت المعلومة صادقة أو غير ذلك ومتابعة مصدرها ونشر حقيقة ما يُكتب عن لسان ذلك الناقل للخبر أو لموضوع وينُتقد إنتقاداً بنّاءو بالحجة الدامغة ,,
وايضاً لابد من تطبيق ما ينتقده المشارك او المشرف( عليه اولاً) إن كان كما يكتب إنه ينتقد الفساد المركزية والدكتاتورية وغيره من ألإنتقادات ,,ويطبق ذلك على نفسه ويترك مساحة ًمن الحرية الفكرية لتتناول جميع ما يطرح بحرية كاملة دون المساس في حقوقه المشروعة بالمشاركة,,, وليشارك برأيه هنا بشرط أن يكون الطرح بعيداً عن الكلمات البذيئة ,,,
ولكن من خلال متابعتي لما يطرح هنا نجد إن مساحة الحرية محصورة ً على شخصيات محددة ومن خالف فكرهم ينبذونه ويرمونه بالتهم جزافاً حتى يزرعوا فيه الحقد والكراهية ويبدء التنافر والفرقة والتمزيق وتباعد القلوب ويصبح ألإنفصال الحقيقي بالقلب قبل الارض وهذه ثمرة ما يزرعه من يندعي الوطنية ومن يندعي غير ذلك ولم يفكر يوماً إن مثل هذه الافعال هي الدعوة الحقيقية للإنفصال بين الناس ,,,
وايضاً لم يراعي الطرف المهيمن والمتسلح بالصلاحيات أن ذلك الطرح قد يكون سببه هو واقع مؤلم لم يتعرض هو لمثل ذلك العمل الذي جاء بمشاركة زميله,,, فهل يوضع حداً (لمساحة الحرية الفكرية ) علماً قد يأتي قائلاً وينفي ماجاء في مشاركته بالحجة الدامغة ,,
ولكن الواقع هنا يبرهن ذلك والتشاكي من الاعضاء في إزدياد فهل تكون مساحة الحرية لشخصيات بعينها فقط والهدف من حمايتهم هو نهج المجلس اليمني ومن خالف فكرهم ينال غضب المشرفين ومن ينهج نهجهم وتحذف مشاركتهم او تنقل لأنها لم تتماشى مع فكر المشرف أو من يمشي على نهجه ؟,,, فأن كان كذلك فهذا هو ما ننتقده في قياداتنا فالماذا ننتقدهم ؟
نأمل أن يؤخذ كلامنا بعين ألإعتبار وهذا مقتبس من واقع المشاركات والمداخلات المطروحة والمحذوفة وغيرها مما أحرقها نار الهيمنة والدكتاتورية التي ننبذها في حكوماتنا الرشيدة والدليل كثير ولو ضع إستفتاء بالاشراف على القسم السياسي سيكون نصيب المشرفين الفشل والسقوط من مناصبهم ,, ولايأتي قالاً ويقول إنه عملاً طوعي لانأخذ عليه أجراً لإن هذا الكلام أصحب منبوذاً ,,
وهذا حق لشعب المجلس اليمني بالمطالبة بالحرية والديمقراطية ووضع مساحة للحرية ليطرح كثير من الرأي والافكار المتادولة بين الناس لتوصلها إلى مسامع الاخرين ,,,
والدليل على صدق كلامي هو هروب كثيراً من ألأقلام الممتازة ..
وأخيراً نأمل أن لا تحذف هذه المشاركة !
صحيفة إكترونية تلحق بركب ألإعلام ألمرئي والمسموع والمكتوب ولاشك إن كثير من مرتد الشبكة العنكبوتية يبحث عن مثل هذه المواقع ليتزود بملومات عن الوطن وغيرها من العلوم والمعلومات ,, ويبحثون أيضاً عن حرية التعبير ليوصلوا اصوتهم إلى مسامع ألأخرين ,,,
وعند حصولي على رابط هذا الموقع كنت متلهف لقرأة ما فيه من معلومات جم من خلال الكُتاب والمتداخلين وكان قلبي مزود بالحب والأخاء ووجدت فيه كثير اً من الفوائد ,,
ولكن ما لاحظته هنا هو عدم مناقشة الحالات الإجتماعة وغيرها من المشاكل الحقيقية على أرض الواقع والابحار فيها وإظهار تلك الحالات للإعلام ليرفعوها إلى مقام ألإدارات ألحكومية والجهات المختصة لمعالجتها ووضع حداً لها وتبنيها ,,
ومن واجب القائمين عليه في تبني تلك المشاكل ليزعجوا بها الجهات المختصة لإجاد حلول حقيقية لها وهذا هو المفروض من ألإعلام ,,
ولكن سرعان ما تغير قلبي وكان الندم ينتظرني مما يحصل فيه من تمييز عنصري وإطهاد حقيقي للكثير من الكُتاب والمتداخلين وكثر التشاكي من سوء أفعال أصحاب النفوذ هنا وهذا واقع يجب أن يقبله من نقصده بكلامنا (والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية) ,,,
وايضاً ما لفت إنتباهي هو تمزيق القلوب ورمي التهم جزافاً لشخص من يطرح الموضوع أو مشكلة ما و دون أن يناقش ما تحتوية تلك المشاركة سوأ كانت المعلومة صادقة أو غير ذلك ومتابعة مصدرها ونشر حقيقة ما يُكتب عن لسان ذلك الناقل للخبر أو لموضوع وينُتقد إنتقاداً بنّاءو بالحجة الدامغة ,,
وايضاً لابد من تطبيق ما ينتقده المشارك او المشرف( عليه اولاً) إن كان كما يكتب إنه ينتقد الفساد المركزية والدكتاتورية وغيره من ألإنتقادات ,,ويطبق ذلك على نفسه ويترك مساحة ًمن الحرية الفكرية لتتناول جميع ما يطرح بحرية كاملة دون المساس في حقوقه المشروعة بالمشاركة,,, وليشارك برأيه هنا بشرط أن يكون الطرح بعيداً عن الكلمات البذيئة ,,,
ولكن من خلال متابعتي لما يطرح هنا نجد إن مساحة الحرية محصورة ً على شخصيات محددة ومن خالف فكرهم ينبذونه ويرمونه بالتهم جزافاً حتى يزرعوا فيه الحقد والكراهية ويبدء التنافر والفرقة والتمزيق وتباعد القلوب ويصبح ألإنفصال الحقيقي بالقلب قبل الارض وهذه ثمرة ما يزرعه من يندعي الوطنية ومن يندعي غير ذلك ولم يفكر يوماً إن مثل هذه الافعال هي الدعوة الحقيقية للإنفصال بين الناس ,,,
وايضاً لم يراعي الطرف المهيمن والمتسلح بالصلاحيات أن ذلك الطرح قد يكون سببه هو واقع مؤلم لم يتعرض هو لمثل ذلك العمل الذي جاء بمشاركة زميله,,, فهل يوضع حداً (لمساحة الحرية الفكرية ) علماً قد يأتي قائلاً وينفي ماجاء في مشاركته بالحجة الدامغة ,,
ولكن الواقع هنا يبرهن ذلك والتشاكي من الاعضاء في إزدياد فهل تكون مساحة الحرية لشخصيات بعينها فقط والهدف من حمايتهم هو نهج المجلس اليمني ومن خالف فكرهم ينال غضب المشرفين ومن ينهج نهجهم وتحذف مشاركتهم او تنقل لأنها لم تتماشى مع فكر المشرف أو من يمشي على نهجه ؟,,, فأن كان كذلك فهذا هو ما ننتقده في قياداتنا فالماذا ننتقدهم ؟
نأمل أن يؤخذ كلامنا بعين ألإعتبار وهذا مقتبس من واقع المشاركات والمداخلات المطروحة والمحذوفة وغيرها مما أحرقها نار الهيمنة والدكتاتورية التي ننبذها في حكوماتنا الرشيدة والدليل كثير ولو ضع إستفتاء بالاشراف على القسم السياسي سيكون نصيب المشرفين الفشل والسقوط من مناصبهم ,, ولايأتي قالاً ويقول إنه عملاً طوعي لانأخذ عليه أجراً لإن هذا الكلام أصحب منبوذاً ,,
وهذا حق لشعب المجلس اليمني بالمطالبة بالحرية والديمقراطية ووضع مساحة للحرية ليطرح كثير من الرأي والافكار المتادولة بين الناس لتوصلها إلى مسامع الاخرين ,,,
والدليل على صدق كلامي هو هروب كثيراً من ألأقلام الممتازة ..
وأخيراً نأمل أن لا تحذف هذه المشاركة !