ابن الفخر
عضو فعال
- التسجيل
- 18 أكتوبر 2004
- المشاركات
- 908
- الإعجابات
- 0
الوهابية يكفرون الأمة الإسلاميه ادخل اذا كنت تحب الله ورسوله
في الكتاب المسمى "فتح المجيد شرح كتاب التوحيد" تأليف عبد الرحمن ابن حسن بن محمد بن عبد الوهاب (راجعه وعلق عليه عبد العزيز بن باز طبع دار الندوة الجديدة ص/190) يكفّر أهل السنة في بلاد الشام واليمن وفي الجزيرة العربية والحجاز والعراق ومصر ويزعم أن أهل الشام يعبدون ابن عربي وأن أهل مصر يعبدون البدوي وأن أهل العراق يعبدون الجيلاني وأن أهل الحجاز واليمن يعبدون الطواغيت والأحجار والأشجار والقبور.
فإذا كان أهل هذه النواحي والبلاد من المسلمين كفارًا عند الوهابية فأين المسلمون يا وهابية؟!!
فمن يعتبر أهل الإسلام في هذه الأقطار مشركين كيف يُعتبر في عداد أهل الفرقة الناجية؟! إن المسلمين اليوم إما أشاعرة أو ماتريدية فحيثما تجد مسلمًا سنيًا تراهُ أشعريًا أو ماتريديًا على رغم أنف الوهابية التي تكفّر الأشاعرة والماتريدية، كما تجد ذلك في كتابهم المسمى زورًا وبهتانًا "من مشاهير المجددين في الإسلام" ـ طبع الإدارة العامة للبحوث والدعوة الوهابية ـ الرياص/32 تأليف صالح بن فوزان حيث يعتبر الأشاعرة والماتريدية مخالفين للصحابة والتابعين والأئمة الأربعة ثم يقول: "فلم يستحقوا أن يلقبوا بأهل السنة والجماعة". اهـ بحروفه.
ولقد تجرأ محمد بن صالح العثيمين على تضليل الإمام النووي والحافظ ابن حجر رحمهما الله تعالى حيث يقول في كتابه لقاء الباب المفتوح ص/ 42 طبع دار الوطن الرياض ـ:"ليسا من أهل السنة والجماعة"، وذلك تعصبًا منهم لرأي ابن تيمية ولكلام محمد بن عبد الوهاب.
بعد هذه الفتاوى الجائرة في تضليل أهل السنة والجماعة والصحابة حتى وصل بهم الأمر إلى تكفير السيدة حواء فها هي الفتاوى العملية تصدر عنهم في إباحة دماء المسلمين وتنفذ فيهم الجرائم بالتقتيل والذبح وقطع الرءوس والتمثيل بالجثث والزنى بنسائهم والتهمة على زعمهم أنهم يعتقدون العقيدة الأشعرية! بل زاد ضلالهم بتكفيرهم للمسلمين الذاكرين الله كثيرًا حيث يقول حسام العقاد في كتابه "حلقات ممنوعة" طبع دار الصحابة بطنطا ـ مصر ص/25 يقول :"ومن البدع أيضًا في هذه الحلقات أن يحدد الشيخ أرقامًا ليقولها الذاكر فيقول قل لا إله إلا الله ألف مرة مثلاً أو صلى الله عليه وسلم عشرة ءالاف مرة أو أكثر وكل هذا لم يرد في شرعنا وهو من ابتداع الجاهلين، لقد خرج هؤلاء عن الذكر الشرعي إلى ذكر يشرك بالله تعالى" اهـ.
أنظر إلى قوله :"في شرعنا" لأن الوهابية جاءت بدين جديد، وإلى قوله: "ذكر يشرك بالله تعالى" وهل الصلاة على النبي والإكثار منها يعتبر عندكم يا وهابية إشراكًا؟!!
وانظروا إلى قول ناصر الدين الألباني هذا الوهابي العنيد في كتابه "تحذير الساجد" ص/69 حيث يعتبر وجود محراب صغير أسفل حائط القبر الشمالي ظاهرة وثنية ويأسف لوجوده وبقائه ووجود القبة الخضراء فوقه!
وقد تجرأ أحد الوهابيين على تكفير الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري لأنه وضع وجهه على قبر النبي شوقًا لرسول الله، وهو مدرس في مدرسة الليث بن سعد في الأردن فتصدى له أحد السنيين منكرًا عليه كيف يكفّر هذا الصحابي الجليل، فقال الوهابي: وإن كان محمد بن عبد الله (يقصد النبي صلى الله عليه وسلم) فعل ذلك فقد كفر. والعياذ بالله.
ومن مخازيهم تكفيرهم لأهل السنة والجماعة في دبي وأبي ظبي ونعتهم لهم بالجهمية وأنهم معطلة لأنهم لا يقولون مقالة الوهابية بل ينزهون الله عن المكان والجهات وعن النزول بالذات ويزورون القبور للاتعاظ وقراءة القرءان لينتفعوا وينفعوا أمواتهم المسلمين بإذن الله، ويتبركون بزيارة الصالحين.
حيث طبعوا كتابًا حشوه افتراءً على أهل السنة وضمنوه تكفير أهل أبي ظبي ودبي وقالوا عنهم بأنهم ظلمة فسقة وأنهم كلاب جهنم. راجع كتابهم المسمى "إجماع أهل السنة النبوية على تكفير المعطلة الجهمية" ـ جمع وتخريج عبد العزيز بن عبد الله الزير ءال حمد طبع دار العاصمة ـ الرياض 1415 هجرية ـ الطبعة الأولى ص 51ـ 101ـ 102ـ 124ـ 125.
وانظر تكفيرهم لأهل السنة والجماعة في مقدمة كتابهم المسمى "كتاب التوحيد" لابن خزيمة الجزء الأول ـ مكتبة الرشدـ الرياض. وهذه المقدمة للكتاب بقلم صالح بن فوزان الفوزان حيث يقول عن الأشاعرة والماتريدية :"إنهم تلاميذ الجهمية والمعتزلة وأفراخ المعطلة".
في الكتاب المسمى "فتح المجيد شرح كتاب التوحيد" تأليف عبد الرحمن ابن حسن بن محمد بن عبد الوهاب (راجعه وعلق عليه عبد العزيز بن باز طبع دار الندوة الجديدة ص/190) يكفّر أهل السنة في بلاد الشام واليمن وفي الجزيرة العربية والحجاز والعراق ومصر ويزعم أن أهل الشام يعبدون ابن عربي وأن أهل مصر يعبدون البدوي وأن أهل العراق يعبدون الجيلاني وأن أهل الحجاز واليمن يعبدون الطواغيت والأحجار والأشجار والقبور.
فإذا كان أهل هذه النواحي والبلاد من المسلمين كفارًا عند الوهابية فأين المسلمون يا وهابية؟!!
فمن يعتبر أهل الإسلام في هذه الأقطار مشركين كيف يُعتبر في عداد أهل الفرقة الناجية؟! إن المسلمين اليوم إما أشاعرة أو ماتريدية فحيثما تجد مسلمًا سنيًا تراهُ أشعريًا أو ماتريديًا على رغم أنف الوهابية التي تكفّر الأشاعرة والماتريدية، كما تجد ذلك في كتابهم المسمى زورًا وبهتانًا "من مشاهير المجددين في الإسلام" ـ طبع الإدارة العامة للبحوث والدعوة الوهابية ـ الرياص/32 تأليف صالح بن فوزان حيث يعتبر الأشاعرة والماتريدية مخالفين للصحابة والتابعين والأئمة الأربعة ثم يقول: "فلم يستحقوا أن يلقبوا بأهل السنة والجماعة". اهـ بحروفه.
ولقد تجرأ محمد بن صالح العثيمين على تضليل الإمام النووي والحافظ ابن حجر رحمهما الله تعالى حيث يقول في كتابه لقاء الباب المفتوح ص/ 42 طبع دار الوطن الرياض ـ:"ليسا من أهل السنة والجماعة"، وذلك تعصبًا منهم لرأي ابن تيمية ولكلام محمد بن عبد الوهاب.
بعد هذه الفتاوى الجائرة في تضليل أهل السنة والجماعة والصحابة حتى وصل بهم الأمر إلى تكفير السيدة حواء فها هي الفتاوى العملية تصدر عنهم في إباحة دماء المسلمين وتنفذ فيهم الجرائم بالتقتيل والذبح وقطع الرءوس والتمثيل بالجثث والزنى بنسائهم والتهمة على زعمهم أنهم يعتقدون العقيدة الأشعرية! بل زاد ضلالهم بتكفيرهم للمسلمين الذاكرين الله كثيرًا حيث يقول حسام العقاد في كتابه "حلقات ممنوعة" طبع دار الصحابة بطنطا ـ مصر ص/25 يقول :"ومن البدع أيضًا في هذه الحلقات أن يحدد الشيخ أرقامًا ليقولها الذاكر فيقول قل لا إله إلا الله ألف مرة مثلاً أو صلى الله عليه وسلم عشرة ءالاف مرة أو أكثر وكل هذا لم يرد في شرعنا وهو من ابتداع الجاهلين، لقد خرج هؤلاء عن الذكر الشرعي إلى ذكر يشرك بالله تعالى" اهـ.
أنظر إلى قوله :"في شرعنا" لأن الوهابية جاءت بدين جديد، وإلى قوله: "ذكر يشرك بالله تعالى" وهل الصلاة على النبي والإكثار منها يعتبر عندكم يا وهابية إشراكًا؟!!
وانظروا إلى قول ناصر الدين الألباني هذا الوهابي العنيد في كتابه "تحذير الساجد" ص/69 حيث يعتبر وجود محراب صغير أسفل حائط القبر الشمالي ظاهرة وثنية ويأسف لوجوده وبقائه ووجود القبة الخضراء فوقه!
وقد تجرأ أحد الوهابيين على تكفير الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري لأنه وضع وجهه على قبر النبي شوقًا لرسول الله، وهو مدرس في مدرسة الليث بن سعد في الأردن فتصدى له أحد السنيين منكرًا عليه كيف يكفّر هذا الصحابي الجليل، فقال الوهابي: وإن كان محمد بن عبد الله (يقصد النبي صلى الله عليه وسلم) فعل ذلك فقد كفر. والعياذ بالله.
ومن مخازيهم تكفيرهم لأهل السنة والجماعة في دبي وأبي ظبي ونعتهم لهم بالجهمية وأنهم معطلة لأنهم لا يقولون مقالة الوهابية بل ينزهون الله عن المكان والجهات وعن النزول بالذات ويزورون القبور للاتعاظ وقراءة القرءان لينتفعوا وينفعوا أمواتهم المسلمين بإذن الله، ويتبركون بزيارة الصالحين.
حيث طبعوا كتابًا حشوه افتراءً على أهل السنة وضمنوه تكفير أهل أبي ظبي ودبي وقالوا عنهم بأنهم ظلمة فسقة وأنهم كلاب جهنم. راجع كتابهم المسمى "إجماع أهل السنة النبوية على تكفير المعطلة الجهمية" ـ جمع وتخريج عبد العزيز بن عبد الله الزير ءال حمد طبع دار العاصمة ـ الرياض 1415 هجرية ـ الطبعة الأولى ص 51ـ 101ـ 102ـ 124ـ 125.
وانظر تكفيرهم لأهل السنة والجماعة في مقدمة كتابهم المسمى "كتاب التوحيد" لابن خزيمة الجزء الأول ـ مكتبة الرشدـ الرياض. وهذه المقدمة للكتاب بقلم صالح بن فوزان الفوزان حيث يقول عن الأشاعرة والماتريدية :"إنهم تلاميذ الجهمية والمعتزلة وأفراخ المعطلة".