اليوم الواحدة والنصف تماما انهالت الاستاذه رشيده القيلي بحذائها الفولاذي على رئيس تحرير صحيفة الفساد وكنا كمجموعة صحفيات مستعدات لتبراءة القسم الانثوي الرائع لولا تدخل الشرطة واحتجاز الاخت رشيدة والتحقيق معها والافراج عنها بضمان والزج برئيس تحرير صحيفة البلادفي حبس الاحتياط على ذمة التحقيق للعلم ان الصحيفة الرعناء جددت ظهورها بكل بجاحة السبت ونحنو نعلنها مدوية احذيتنا هي من ستجيب عن امثال هولاء القانون طالبنا بة ولم يجدي نفعا وصدرت الصحيفة مرة اخرى لذا فليحذر هولاء الفاسدون من احذيتنا لانها لن تتوانى عن الضرب للعلم ان الاخت رشيدة عادت لبتها دون حذاء
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]لا أملك إلا أن أقول ، إنها قلة ادب مع الاسف الشديد إنها إساءه للقلم الذي بين أيديكم قبل أن يكون إساءه للرجل المحتكم [/grade]..[/grade]
ظالمون ومتعصبون ولن تصلحون ابدا مجاملون وكاذبون .... .ان كان النظام الذي طالبناه بانصاف لاختا لنا.قذفت من قبل انسان ****......ينتهك من قبل الاستاذة رشيده القيلي .... فانا اطالب حكيمه...ما.الحكمة من مطالبتها للقانون الذي أنتهك من قبلها .... وتجيير الناس لقضية رحمه.....؟ ولماذا الصحفيين لايحترموا النظام والقانون؟
أصلاً يا جماعة لو أنكم قراتم المقال وقرأتم الفحش اللي فيه.. صدقوني بعيداً عن المعارضة.. صحيح أني صغير السن.. لكني أقرأ لرحمة منذ زمن وأعلم شرفها وطهرها.. الأمر الثاني.. أقول للذين عارضوا إذا كتب أحدهم عن أختك.. زوجتك.. ابنتك فقال أنها قطة شباط.. وأنها تمضي الليل مع العرابيد والسكارى وعاصيين الوالدين والمقرمطين وشاربين الديز بام.. تمارس معهم (...........................) وتناقش معهم قضايا الفساد.. ثم يقولون عنك بأن هذا بسببك لأنك بليد.. ماذا تنتظر؟! مع خالص الود،، أحمد شوقي أحمد
لا حولة ولا قوة الا بالله .. اخي الكريم .. لقد اجاز لنا ديننا الاسلامي الحنيف شرب الخمر .. اذا كنا في صحراء او منقطعين عن الماء .. ومن هذه الاجازة نستفيد .. فعندما لم يسمع احد ما كتبت الاخت .. والاخوات .. فكان اللجوء للمحظور .. الذي يعتبر في هذه الحاله مجاز .. فاصبح الحذا يخاف منه .. اكثر من القلم .. للجميع اخلص تحيه
سوف اقدم به شكوى وشارعه ..... وعندما يخرج الحكم سوف انشرة في أول صفحة والمجلة تقفل وخلاص والحكم80 الجلد .... وان لا تقبل له شهادة ابدا
[align=justify] العزيزة نبيلة .. سعيدٌ برؤيتك هنا . صدّقيني ما فعلته الرشيدة هو ما ينبغي أن نقوم به كلّنا .. تمنيت أن يكون المشهد هكذا : تصطف مجموعة من الصحفيات و الأديبات ، من ربّات الحجال اللائي نشرف بأنّهن يمانيات ، ثم يبصقن على وجه المتّهم و القاضي و الحرس .. و بصوت واحد : اللهم شاهت الوجوه ! صدّقيني يا نبيلة .. عندما أقسمت ، عقب مقالة البلاد ، رشيدة كنتُ قد سبقتها بقسمٍ أكبر و قلتُ ساعتئذٍ : و ربّك لأفقأنّ عينه و لو بعد حين ! ما زلتُ أبحثُ عن إبرار لقسمي .. و بارئك في أحسن تكوين يا نبيلة ، لن أنسى ما كتب ! كوني بخير .
