من اليمن أتيت
عضو متميز
- التسجيل
- 22 مارس 2004
- المشاركات
- 1,263
- الإعجابات
- 0
[frame="2 80"][align=right]بسم الله الرحمن الرحيم
نريد ان نسلط الضوء في هذ المشاركة على شخصية من المذهب السني اعتبرها الكثير من علماء السنة على انها شخصية علمانية ملحدة ليبرالية ، بل ان البعض راح يكتب االشعر ويهجوه ، فتارة ينسبه للرافضة وتارة اخرى الزندقة والكفر .
ماذا فعل هذا الشخص لكي يكيدوا له التهم والزندقة والرافضية ؟؟
انه خرج عن المسار الروتيني الذي سار عليه المذهب السني طيلة اكثر من قرن ونصف ، تجاوز الخطوط الحمراء المرسومة للعقيدة اتسمت كتاباته بالجرأة والتصريح والنقد الموضوعي الخارج عن اطار التعصب والانتماء الى المذهب .
لنتعرف على شخصية الرجل اولا :
الاسم : حسن بن فرحان المالكي
من مواليد جبال بني مالك (شرق جازان) عام 1390 هـ .
حصل على شهادة البكالوريوس من قسم الإعلام بكلية الدعوة والإعلام جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1412 هـ .
عمل مراقباً للمطبوعات بالمديرية العامة للمطبوعات عام 1413 هـ .
عمل مشرفاً على الصفحات الدينية بمجلة الشرق السعودية عام 1413 هـ .
عمل مدرساً بوزارة المعارف في الأعوام 1414 ـ 1417 هـ .
يعمل حالياً باحثاً تربوياً بإدارة تعليم الرياض (رئيساً للمناهج بإدارة التطوير التربوي).
له العديد من المشاركات الإعلامية والمقالات الصحفية.
المؤلفات:
ـ بيعة علي بن أبي طالب في ضوء الروايات التاريخية (مشترك) ط 1417 هـ .
ـ معنى الإمساك عما شجر بين الصحابة (مشترك) ـ تحت الطبع.
ـ نقد التقريب ـ مادته جاهزة للطباعة.
ـ المؤاخاة بين المهاجرين ـ مادته جاهزة للطباعة.
ـ النصب والنواصب في القرون الثلاثة الأولى ـ مادته جاهزة للطباعة.
هذه نبذة مختصرة عن حياة الرجل ، وطبعا لمن يريد ان يقرا كتب الفرحان عليه زيارة موقعه الخاص او زيارة منتدى الوسطية .
واليك انموذج في خروجه عن المعتاد في الفكر السني السلفي ، على لسان احد العلماء الذي افتى بمنع تداول كتبه ومنعه من الكتابة ، فيقول متهما اياه:
طعنه في الصحابة وحصره الصحبة في المهاجرين والأنصار فقط وأنهم الذين هاجروا قبل الحديبية وبيعة الرضوان ، وقوله بعدم عدالتهم في الجملة، وزعم أن هذا التعريف عليه جمهرة من المحدثين وأكثر الصحابة ، وقوله أيضاً بأن الصحابة ليس كلهم عدول والأدلة التي ذكرها العلماء في إثبات عدالة الصحابة كلهم لا تفيد ذلك ، وقال إن بيعة أبي بكر لو سبقها شورى واتفاق فإن معظم الناس سيختارون علي لفضله وقربه من النبي صلى الله عليه وسلم وكونه من بني هاشم أفضل قبيلة في قريش ، وسبب ميل الأنصار لعلي أكثر من ميلهم لأبي بكر وعمر لأن علياً كان أكثر فتكاً في مشركي قريش بعكس أبي بكر وعمر وعثمان إذ لم يثبت أنهم قتلوا من قريش أحداً باستثناء رجل واحد قتله عمر يوم بدر ، وقال إن بيعة أبي بكر أشبه ما تكون بالغلبة والقهر وجمهور الصحابة لا يرون بيعته بلا شورى ، وأن نصف الأنصار وافق على بيعة أبي بكر على مضض [/frame]
منقول
نريد ان نسلط الضوء في هذ المشاركة على شخصية من المذهب السني اعتبرها الكثير من علماء السنة على انها شخصية علمانية ملحدة ليبرالية ، بل ان البعض راح يكتب االشعر ويهجوه ، فتارة ينسبه للرافضة وتارة اخرى الزندقة والكفر .
ماذا فعل هذا الشخص لكي يكيدوا له التهم والزندقة والرافضية ؟؟
انه خرج عن المسار الروتيني الذي سار عليه المذهب السني طيلة اكثر من قرن ونصف ، تجاوز الخطوط الحمراء المرسومة للعقيدة اتسمت كتاباته بالجرأة والتصريح والنقد الموضوعي الخارج عن اطار التعصب والانتماء الى المذهب .
لنتعرف على شخصية الرجل اولا :
الاسم : حسن بن فرحان المالكي
من مواليد جبال بني مالك (شرق جازان) عام 1390 هـ .
حصل على شهادة البكالوريوس من قسم الإعلام بكلية الدعوة والإعلام جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1412 هـ .
عمل مراقباً للمطبوعات بالمديرية العامة للمطبوعات عام 1413 هـ .
عمل مشرفاً على الصفحات الدينية بمجلة الشرق السعودية عام 1413 هـ .
عمل مدرساً بوزارة المعارف في الأعوام 1414 ـ 1417 هـ .
يعمل حالياً باحثاً تربوياً بإدارة تعليم الرياض (رئيساً للمناهج بإدارة التطوير التربوي).
له العديد من المشاركات الإعلامية والمقالات الصحفية.
المؤلفات:
ـ بيعة علي بن أبي طالب في ضوء الروايات التاريخية (مشترك) ط 1417 هـ .
ـ معنى الإمساك عما شجر بين الصحابة (مشترك) ـ تحت الطبع.
ـ نقد التقريب ـ مادته جاهزة للطباعة.
ـ المؤاخاة بين المهاجرين ـ مادته جاهزة للطباعة.
ـ النصب والنواصب في القرون الثلاثة الأولى ـ مادته جاهزة للطباعة.
هذه نبذة مختصرة عن حياة الرجل ، وطبعا لمن يريد ان يقرا كتب الفرحان عليه زيارة موقعه الخاص او زيارة منتدى الوسطية .
واليك انموذج في خروجه عن المعتاد في الفكر السني السلفي ، على لسان احد العلماء الذي افتى بمنع تداول كتبه ومنعه من الكتابة ، فيقول متهما اياه:
طعنه في الصحابة وحصره الصحبة في المهاجرين والأنصار فقط وأنهم الذين هاجروا قبل الحديبية وبيعة الرضوان ، وقوله بعدم عدالتهم في الجملة، وزعم أن هذا التعريف عليه جمهرة من المحدثين وأكثر الصحابة ، وقوله أيضاً بأن الصحابة ليس كلهم عدول والأدلة التي ذكرها العلماء في إثبات عدالة الصحابة كلهم لا تفيد ذلك ، وقال إن بيعة أبي بكر لو سبقها شورى واتفاق فإن معظم الناس سيختارون علي لفضله وقربه من النبي صلى الله عليه وسلم وكونه من بني هاشم أفضل قبيلة في قريش ، وسبب ميل الأنصار لعلي أكثر من ميلهم لأبي بكر وعمر لأن علياً كان أكثر فتكاً في مشركي قريش بعكس أبي بكر وعمر وعثمان إذ لم يثبت أنهم قتلوا من قريش أحداً باستثناء رجل واحد قتله عمر يوم بدر ، وقال إن بيعة أبي بكر أشبه ما تكون بالغلبة والقهر وجمهور الصحابة لا يرون بيعته بلا شورى ، وأن نصف الأنصار وافق على بيعة أبي بكر على مضض [/frame]
منقول